نظرة عامة

يعرض "توتر السطحي" في صالتي عرض أعمال فيديو ورسم ونحت من شأنها استكشاف "السطح" كواجهة ديناميكية بين الفنانين ومحيطهم. ورغم أن فكرة السطح يمكن أن تستحضر الارتباطات مع الأفكار غير المهمة أو اليومية، أو السريعة أو السطحية، فإن الأعمال في هذا المعرض تلعب على هذه الارتباطات من أجل إظهار المعرفة والعلاقات والإيماءات غير الرسمية وتوسيعها، والتي قد تبدو عادية أو تافهة للغاية، بما يتيح المجال أمام البصيرة الجمالية أو الابتكار الاجتماعي الملهم. الطريقة التي يتعامل بها الفنانون مع المواد والأجهزة الهيكلية - العثور على تعبير فريد في المواد التركيبية والمهارات الرسمية - تسهل الحركة خارج القراءة السطحية. ينخرط الفنانون بعمق مع محيطهم ويظهرون التعقيد الاجتماعي الذي يتطور من فهم جديد للتجربة الجماعية. يشمل"توتر السطحي" أعمال محمد الفرج، ومينام أبانغ، ودايل هاردينغ، ومير لي، وراندا معروفي، ودالا ناصر.

مواضيع ذات صلة

توتر السطحي

دايل هاردينغ

يعمل دايل هاردينغ على مجموعة متنوعة من الوسائط لاستكشاف التواريخ غير المروية لمجتمعاته.

توتر السطحي

دالا ناصر

يعاين عمل دالا ناصر كيفية تطورالمخاوف التمثيلية في ممارسة الرسم والفن بالتناغم مع الحاجة الملحة لتشكيل التغير البيئي الدراماتيكي.

توتر السطحي

مينام أبانغ

يعد الرسم بالنسبة لمينام أبانغ، طريقة لتجديد العلاقات مع محيطها بالإضافة إلى طريقة للتنقيب في الذاكرة ومساحة الخيال السائلة.

توتر السطحي

مير لي

عُرفت مير لي على نطاق واسع بمنحوتاتها الحركية التي تستخدم مواد مثل المحركات الكهربائية والخراطيم البلاستيكية والسيليكون وسوائل التشحيم والشحوم والقضبان الفولاذية.

توتر السطحي

محمد الفرج

غالباً ما تعكس الممارسة الفنية لمحمد الفراج بوصفه فناناً ومخرجاً، أخلاقيات تعاونية تتحرك بسلاسة عبر العديد من المنصات، بما في ذلك التلفزيون وقنوات التواصل الاجتماعي ومؤسسات الفنون البصرية.