السيرة الذاتية

رشيدة مدني ناشطة سياسية وشاعرة، وروائية ورسامة. صدر لها رواية "التاريخ يستطيع الانتظار" (2006) وثلاث مجلدات شعرية تحت عنوان "ذلك الذي كان بالإمكان إبقاؤه صامتاً" (2015)، "حكايات رأس مبتور" (2001) و"امرأة أنا" (1981). "جراح في مهب الريح" (2006) وهو إعادة نشر لمجلدين شعريين سابقين.

مدني خريجة آداب، وقد درّست اللغة الفرنسية في المدارس الابتدائية لمدة 30 عاماً. هي أحد الأعضاء المؤسسين لمؤسسة غير حكومية تهدف إلى مساعدة النساء المتعسّرات وهي أيضاً مديرة المتطوعين لمنشأة تسعى لمساعدة ذوي الإعاقات السمعية والخطابية. ولدت مداني عام 1951 في طنجة، المغرب، حيث لا تزال تقيم وتعمل.


هذا الشخص شارك في داكار المشروع الموازي الأول في بينالي الشارقة 13 - يحيا استقلال المياه