يقدّم معرض "دائرة حائرة" مختارات من أعمال الفنانة عفراء الظاهري التي تستكشف التداعيات الهيكلية للتوتر والتكرار والزمن، وذلك من خلال توظيف مواد متنوعة مثل حبال القطن والقماش والخرسانة والشَّعر، بما يبرز الإيماءات البطيئة والحركات المقصودة والإرهاق الذي قد ينشأ من العمل المستمر والمتكرر وغير المرئي أحياناً.
للمزيدتستمد الفنانة البرازيلية ليدا كاتوندا من عالم مترعٍ بالبصري والمادي، تأملاتها المتجددة والمرتبطة بالتشبع الحسي للحياة الحديثة، إذ تقول إن عنوان المعرض "أحب محبتي لما يحبه الآخرون" يمثل اعترافاً معاصراً يتحرّى التشابكات المعقدة بين الذائقة والرغبة والهوية.
للمزيديقدّم رواق الفوتوغراف في معرضه الافتتاحي، مقاربة بانورامية للتجريب والتفاعل عبر الوسيط الفوتوغرافي، متخذاً من مقتنيات مؤسسة الشارقة للفنون مصدراً للأعمال الفوتوغرافية المعروضة، والتي تضيء بدورها على المشهد الاجتماعي والسياسي خلال العقود الستة الأخيرة، وعلى خلفية عمليات التحديث والتخلص من آثار الاستعمار التي غالباً ما كانت متسارعة ومتشظّية.
أعلنت مؤسسة الشارقة للفنون عن اختيار كل من أنجيلا هاروتيونيان وباولا ناسيمنتو، لتكونا قيّمتي النسخة السابعة عشرة من بينالي الشارقة، والتي ستنطلق في شهر يناير/ كانون الثاني 2027.
للمزيديسرّ مؤسسة الشارقة للفنون استضافة المنتج والمؤرشف والمنسق الموسيقي مالك عبد الرحمن على امتداد أسبوع كامل لاستعراض الصوت بوصفه أرشيفاً حياً وذاكرة معنية بالشتات.
تتبعوا خطوات الفنانة عفراء الظاهري عن طريق دمج المواد ضمن طبقات على اللوحات.
تعود منصة الشارقة للأفلام في دورة ثامنة هذا العام مع مجموعة أوسع من الأفلام الحائزة على جوائز، إلى جانب أفلام تعرض للمرة الأولى في دولة الإمارات. ستحصلون من خلال تذاكر الحجز المبكر مقابل 40 درهماً فقط، على دخول غير محدود إلى جميع عروض الأفلام على مدى عشرة أيام ومنتجات حصرية خاصة بالمهرجان.
تُعدّ هذه المجموعة مصدراً قيّماً للراغبين في استكشاف فرص الفنون والثقافة داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها.